أثر الاختلافات الاجتماعية في أنشطة تعلم القراءة في المنزل والمدرسة
هذا البحث وقف لله تعالي ويمكنك القراءه او التنزيل مجانا
تبحث هذه الدراسة في دور المنزل، والمدرسة في تدريس القراءة، مع التركيز على دور المنزل، وأثر الاختلافات الاجتماعية في أنشطة تعلم القراءة في المنزل، مثل: القراءة للأطفال، والاستماع إلى قراءتهم، وترسيم الحروف الأبجدية، وزيادة زيارة الاحتياجات الاجتماعية.
وقد حدد سؤال الدراسة الرئيس فيما يلي: ما أثر الاختلافات الاجتماعية في أنشطة تعلم القراءة في المنزل والمدرسة على:
مقدار الوقت الذي يقضيه الآباء بأبنائهم في المنزل.
مشاركات الآباء في نشاطات تعليم أبنائهم الوعي بمخارج الكلمات.
مخاطبات قراءة الحروف في المنزل.
استخدام الوالدين لوضع علامات في مواد ونشاطات تدريس الحروف الهجائية.
وقد استخدمت الدراسة المنهجية الكيفية للبحث، في لواء أطفال الروضة والمدرسة الابتدائية الخاصة بنمط المتعلم النمطي في مدينة الرياض. ويبلغ عدد أفراد العينة (80) من أولياء الأمور تم اختيارهم إلى طبقتين اجتماعيتين: طبقة وسطى وطبقة عاملة، ذات متوسط الدخل الشهري، وقد هدفت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها:
المستوى الدراسي لا يحسن من التعلم.
متوسط الوقت الذي يقضيه آباء أفراد العينة في القراءة لأبنائهم هو ساعة وأربع دقائق أسبوعيا، ويعادل ذلك (32) دقيقة تقضيها الأمهات في القراءة مع أبنائهم.
أبناء الطبقة الوسطى والطبقة العاملة يتشاركون في تعليم أبنائهم الوعي بمخارج الكلمات.
إن أبناء الطبقة الوسطى هم الأكثر استخداما للوسائل التي تساعد أبنائهم في تعلم القراءة.
المزيد ؟
يمكنك تحميل البحث مجانا
تحميل الورقة البحثية
التفاصيل
- النوع الابحاث
- تاريخ النشر أكتوبر .2003